الاثنين، 24 يناير 2011

رَغبة أقَل فيْ آلمَوت !

لا أعَلمْ مآ هَو سِرُ هَذآ آليَوم , أشَعُرُ بِـِ بَعضِ آلمَللْ والألَم .. ولآ أعَلم مآ أيضاً .. !

.... [ مُتَعبهَ حَتى آلثَمآلة

لآ أعَلم مآ آلذّي أرهَقني , أو آلذيَ أتَعبني
كَل مآ أعَلمهُ إنني مُتَعبه , ولآ أقَوى حَتى عَلى آلنَظر .. !

.
.

لم أكَنّ أعَلم بـ أنْ هّذهِ آلدَنيآ صَغيرة , وتَجمع جَميع منْ فَيهآ سَوآءٍ كَان بـ أولهآ أم آخرهآ
... لم أكَنْ أعَلم .. !!

مُنذّ ثَلاثِ سَنوآت .. وهَآ أنآ أعِيدُ آلذكَريآت
غـ الحَقيقة آلذكَريآت لمَ تَغِب عن بآلي .. !
ولكَنني الآنْ أستعَيدهُآ أمآم عيني .. !

هَي نَفسُهآ الذّكريآت .. ولكَنهآ أزدآدتَ حَزناً أكثر وألماً أكَبر .. !
................. فـ هَي حقاً مؤلمه !



أكَتب وأنآ لآ أيَقُنَ تماماً مآ آلذي أَكتبه
وكأننيَ أمسكُ آلقَلم وهَو يَتحدثُ عَني !!

سَعيده .. ولكَن الحزنُ غطى على ذلك
فـ أيَقَنتُ بَعدهآ أن مُحآولآتِي في آلسَعآدة سـ تَفشّل مِراراً وتِكراراً .. ولنْ أنَجح !!
لنْ أنَجح مآ دَمتُ أعيشُ حَزناً أبدي
وحُزناً بآت يُلآزمَني طوآل وَقتي
وكَأنهُ خُلِقَ لـ يَرعآني ولـ يبقى مَعي دوماً !

حَزينه ولم أذقَ طَعم آلفَرح من سِنينٍ بَعيده
حَزينه وبدآخلي ألف قصة حزن .. !!

[ .. رَغَبة كَبيرة فيْ نَومٍ هآديءٍ
ورَغبةً أقَل فيْ آلمَوت .. ]

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق